الشرطة كانت و ما تزال هي كلمة السر قبل و أثناء و بعد ثورة 25 يناير
فقبل الثورة كانت تمارس جبروتها وطغيانها علي الشعب وفي أثناء الثورة أطلقت سراح المساجين و البلطجية لينشروا الفوضي
ويمارسوا ذلك الجبروت بالنيابة عنها عقابا للشعب الذي قام بالثورة وأسقطها وبعد الأنتخابات لم تستوعب ولم تتفهم الشرطة مجئ الإسلاميين للحكم ولم تتواني عن إستغلال أي حدث لزعزعة حكم الإسلاميين وها هي الأن تكرر نفس الفعل السابق عندما إنسحبت من الشارع أثناء ثورة 25 يناير لكن في هذه المرة تحت غطاء الإضراب عن العمل لكي تعطي الفرصة للبلطجية و المخربين لكي يحدثوا أكبر قدر من الفوضي و أعمال التخريب , لكن أحب أن أَذكر أن اللجان الشعبية التي أستطاعت أن تحمي البلد وتحافظ علي الأمن في المرة الأولي تستطيع غدا 9-3-2013 بعون الله وبمعاونة الظباط الشرفاء سنحمي المؤساسات و تحافظ علي الأمن و تمنع مخطاطات الفلول و جبهة الخراب و الفاسدين في الشرطة
ويمارسوا ذلك الجبروت بالنيابة عنها عقابا للشعب الذي قام بالثورة وأسقطها وبعد الأنتخابات لم تستوعب ولم تتفهم الشرطة مجئ الإسلاميين للحكم ولم تتواني عن إستغلال أي حدث لزعزعة حكم الإسلاميين وها هي الأن تكرر نفس الفعل السابق عندما إنسحبت من الشارع أثناء ثورة 25 يناير لكن في هذه المرة تحت غطاء الإضراب عن العمل لكي تعطي الفرصة للبلطجية و المخربين لكي يحدثوا أكبر قدر من الفوضي و أعمال التخريب , لكن أحب أن أَذكر أن اللجان الشعبية التي أستطاعت أن تحمي البلد وتحافظ علي الأمن في المرة الأولي تستطيع غدا 9-3-2013 بعون الله وبمعاونة الظباط الشرفاء سنحمي المؤساسات و تحافظ علي الأمن و تمنع مخطاطات الفلول و جبهة الخراب و الفاسدين في الشرطة
No comments:
Post a Comment